ولا بيدي

 

 أكتبني من مشاعر إحساسك خيالــ

 

وحروفٍ من ذهب الألماس تكتبني

 

على الأوراق صرت اكتب إن المحبة عذاب
وفي الأعماق تنكتب حروفٍ كم تذبحني

كتبت إحساسي دوم وكان الكل يعجب بي
وأبعد قلوبهم لأنها تنكوي بدربي

لاتحسب إحساسي بالإبتعاد شيٍّ يفرَّحني
ولا تعتقد إن الموت يجي من طلبته بوقتي

ترى من الحروف كتبت قصة غزل تتعبني
حروفها هوى والخيال … والعتب كم… يعذبني

يحرك أشجاني دمعة بطفل ٍ …يحزّني
ويتركني على الرمال الباردة وكم تحرقني

طريقٍ مشيته وكتبت إحساسي… ولا بيديِّ
غير أبدّل الأوراق بأوراق والقلم يكتبني

ياقلب لاتتعب ترى المحبة

 

من رب العباد في لوح مقري

 

ولاتعاتب قلوبٍ بالهوى
انشغلت بعد ذكر ربي

وهاك دمعي على الأوراق
كتبته وألوانه غريبة تكتبني

مسحتها وقلت ترى الدموع
دوم با حساسي تهزمني

وحروفي ذهب أو دموع كلها بتتركني
نهايتي للتراب والتراب يتحمل دمعتي

هو مرقدي ورب ِ العباد برحمته
تنتهي دنيتي
تقديري لكم
بقلمي  
  

هو وهي

هي
سأبدأ لك بكلمات وحروفا لرواية
حقيقية
ابدأها بحروفك ..

هو
إذا بدأت

فا أنت أول حروفي

وأول همساتي

وأول كلمات حبري

وأول إحساس بحنانك نحوي

وكيف ابدأ والبداية في قلبي قد سكنتني

سيدة تتحدث في الورود بقلبي

تسكن في أعماقي

تحدثني

فأذوب عشقا حتى تلقاني

وان وجدتني أكون معها فقط في أحلامي

حروفا من اسمها لاتكتب إلا عن عشقي

يكفين سيدتي

أمطرت أعماقي عشقا لا يهجر فحروفك
في أعماقي حتى ارحل

هي

لا يكفيني أن اكتب لك حروفا منها تعشقني

سأكتب انك رجلا تمرد على الحان قلبي

تحدث في كلمات العشق لحرفي

وحرك كلماتي

وأوتار قلبي لازالت لك تعزف

أن الحروف لك و تعشقني


هو

بحرفك الذهبي

توقف نزف قلمي

وبدأ نبضي يتحرك

تزداد كِبرا

وعنادا ….لماذا

هل حركت فيك ..شيء

أم هي أوهاما تكبر

و

تتكبر


هي

سيد قلبي

الأوهام في الحب قد تركتها منذ أزمان لاتذكر
الأوهام لابتدأ فيه لأنه شيء كان دوما اصغر
حركت مشاعري ..!!
التي كنت لها اجهل
كتبت لك وبك الحروف أصبحت ذهباً

هو

هذا بستان حبٍ اهديه إليك سيدتي
…لعله يكفى
فقد علمتني رموش عينيك
أن اكتب لك حتى
تصبح الورود منك خجلا

وقطرا ت الندى عليها تبكي من حبا زاد عمقا
لا تتركيني وقد سافرتِ عبر شراييني وقطعت مدنا
الحب يا سيدتي مدينة ندخلها ولا نريد رحيلها ابدا

أحببت فيك أيتها الملاك كل المدنِ عشقا
وتركت خلفي أعواما أخاف أن أعودها مجبر

أحييت بداخلي أعماق الحب الجميل

هي

سيد قلبي
عندما يأتي المساء أتحدث أليك ولا أخاف ذلكــ جهراً
أتحدث لطيفك واراك قد سافرت إلى أعماقي دهراً
ياحبا امتلك الفؤاد ولا أريد تركه أبدا

هو

سيدتي
ملكتي القلوب وأصبحت من العاشقين
وأموت كل ليلة أليكِ شوقاً
تحاوريني وتهمسي إلي
اشتقت إليك واشتقت إلى كلماتك غرقاً
فلا تبتعدي وقد أصبحت لك مغرم

فابتعادكــ يجعلني أموت كل ليلة ألفا ً

تقديري لكم ..

بقلمي كالمعتاد

(شكرا لنبضاتـــــ قلبكــ)

بدأها هو وأكملتها له أنا

(2)

هو:-

أتعلمين

ماذا كتبت على صفحات قلبي؟؟

كتبت لك ِ

أنتي هنا الآن

ملاكاً متربعاً

على عرش قلبي

من نبضاته أعيش لكِ

وغداً لا أعلم ماذا أكون ؟

فكل نبضاتي بوجودك

وكل همساتي لقلبك

سيدتي

أنت أميرةُ قلبي

وكل العشق في عالمي

أنت ِله تملُكي

احتويتِ الأعماق

وسكنتي في الأشواق
هي :

ياقلباً ذهبياً

والكلمات تكتب لك

دواوين العشق الأبدي

والروايات تحكي

قصصاً لاتنتهي

ذلك قلبك ذهبياً

وذلك حلماً وردياً

وأنا أذوب بينهما

ولا نهاية إلا لك تحكى

إنني بدايتي

رأيت العالم بك وردياً
هو :

أتعلمين لماذا املك قلبا من ذهب ؟

هي :لماذا؟

هو :لأنك انتى منجمه
و….
هي
:

ولمعان الألماس أنت من تملكه

بك تزداد حياتي حياة

وبك

انظر إلى السماء الزرقاء

وقد أشرقت فيها الشموس

لحظات حبك لي

اكتبها على الأوراق

يأتي الليل

وأتحدث لها
هي

أراك في السطور

واراك على قلبي ملكاً مغمور

وقد تربعت أنا على قلبِك

وأنت الحاكم هنا

لأن بك أعيش الحياة في قصور

يارجلاً

أحببته حتى الثمالة

يغمرني حباً

يغمرني عشقاً

وأرويه من الإحساس ذهباً

يا رجلاً

يكتب الحروف لي

تلمع عيناه حبا

أشعر به

فأغمره بحناني

يعشقني حتى الثمالة

واعشقه حتى الثمالة

والحروف بيننا بلا نهاية

يا رجلا

ترتعش أوصالي له

عند الحديث

وعند الهمسات
وعند

كتابتي للحروف

بلا أي حركات
********
أتعلم …
في عالمي هذا

حروفي إن كتبتها

كانت تعشق الحياة بك

وإن غادرتها

كانت حروف بلا أوطان

وليس لها أي مكان

أنت وطني

وسكني

وراحة بدني

اعذرني إن كتبت يوما

إن الحروف التي ليست

لك

تغتالني..

في الليلة ألف مرة

لان حبي لك

تجاوز ألف ألف سنه

يا رجلا تحركت حروفي له

وكلماتِ أشرقت بوجوده

يملك قلبا من ألا لماس

يملك حروفا من الإحساس

لا تغادرني

تنتهي الحياة بدونك

وبدونك لا حياة

وأصبح

حروفا لا تُقرأ بأي اللغات

انتهت …روايتي كلمات

ولازلت أعيش بك

أعمق اللحظات

تقديري لكم

أنتهت للابد

بقلمب كالمعتاد