معزوفــــــــــــة انــــــــــــــين

 

 

معزوفــــــــــــة انــــــــــــــين ...

حبا كان في السطور يكتب
عجزت كثيرا عن وصفه
او حتى ان اكذب
كلمات متتاليه تهاجمني
اكتبها

امسحها… واهرب
ولكني لا اعرف كيف انساها
تالمت من الصمت كثيرا
واصبح الصمت على وجهي يظهر
اغمض عينيا احيانا
لا اريد الا ان احلم
اترك كل شيئ… واهجر
ولكن ..
كل شيئ ورائي كان يعشق
كنت له وكان لي كالمحبس
قد يكون ذهبيا
او الماسا يبرق
لكنه كان محبسا وقيدا … ابكم
لايتكلم
لايسمع
ولا يصمت
بل يهذي بكلمات كالاعجم
في داخلي او على الورق كان ينثر
الما
وصمتا
وقيدا محكم
وحزنا اشتكي منه
لا يرحل
كلمات كا امواج البحر
مدا
وجزرا
وعمقا اغرب
لا اصل اليه
ولا يصلني
الا بكلمات على الشواطئ
تكسر
وحتى لا اراها
كسرت المرايا حولي
كي اهرب من انعكاس الالم
المتقن
فكان معزوفه انين
كتبتها بالقلم المحزن
لا هو اكتفى
ولا انا رفضت ان استسلم

بقلمي كالمعتاد ..
تحياتي


حبــــــيب حيــــــــاتــــــــي

حبــــــيب حيــــــــاتــــــــي

 

 

 

سيدي… 
وقلبي الذي بك ينادي 
انا هنا معك
ودوما ساكون لك
بوجودك 
سانشر الورود والعطور في المكان
وباحساسك سيتغير الماضي عندي بكل ما كان
وبحبك
ساترك تلك الاحزان
ايامي في حياتي معك
وقلبي ينبض بحبك
يامن ملات الدنيا لي بالورود
وفتحت لي لاكتب تلك العبارات 
ساكتب بحبر قلمي عن حبك
وعن قصتي وعشقك
وسادع لخيالي يسافر معك
لنملك الدنيا معا
دعنا ننطلق للخيال
فالحب كله ترحال
بين القلبين دوماوليس هناك محال
سيدي …
دعني ارجع لايام السهر
لاكتب في اوراق ايامي 
عن ذكرياتي معك
لا زلت لا استطيع نسيان اجمل العبارات
وتلك النظرات التي ترمقني بها 
في خيالي ان اللقاء بيننا ليس من المستحيل
اترى النجوم التي تحيط بذلك القمر
لا تتركه ابدا
وانا هي تلك النجوم معك
فكيف لي الابتعاد
سيدي…
في الليل اناجي القمر لينظر لحالي 
اريده ان يكون مراءة في خيالي 

اريده ان يرحمني من عشق قد اصابه واصابني
قد اطلب المستحيل في الحب
ولكن مابيدي حيله
قد غلبني الشوق 
في عيني ارى ان الحب امتلكني
ويبدو اني اصبحت له رهينه
فمن غيرك قد يملكه
اشعر اني في جنة ليس للمستحيل طريق
وليست الاماني عن الحب ببعيد
سافرح من اعماق قلبي
ان تحقق حلمي 
فانا لا انوي الابتعاد عن حبيبي ولو لثواني قليله
سابقى بقربك فقلبي قد فاض من الحب وليس بيدي حيله ..
تحياتي 
بقلمي كالمعتاد

وكيف لي ان انسى ؟؟؟

 

 وكيف لي ان انسى ؟؟؟ 

\

 

وكيف لي ان اترك من احب الحب وجعله حياته
وكيف لي الابتعاد ممن جعل الحب في الحياة منبرة
ان تكلم
كانت كلماته مثل حبات المطر …
حباً .. وحباً … وحباً …
وغزل …
فكيف اترك من احبني مثل حبات المطر ؟
ومن يهواني انا والليل والقلم ؟
ومن كتب ذات مرة انا هنا كتبت عشقا وغزل

في حبي لك اجد السماء لاتتسع له
ومن حبي لك ارى النجوم تختبئ منه
والقمر يسهر معي اجادله
اساله عنك
وعن حبك المجنون بليله وقلمه
اساله ؟
ماذا يكتب لك وانا هناك؟
هل يكتب غزلا لي ؟
ام يسهر ويفكر في احاديثي؟
ام انه ينظر ويكتب ويختال في تفكيري ؟
فاجده صامتا وزاد نورة نورا عند احاديثي
عندها ..


علمت ان الحب في حياته
وان الحب في انفاسه
وانني ملكة حياته
كتبت اياما عن اشواقه
وكتب بالاقلام عن اشتياقه
احب الحب وعاش له وايامه
وعشقت انا القلم وكاني معشوقة كلماته
اخبرته انني لن اتركه يرحل من هنا
ولن اتركه يتعذب حبا وجفا

ولن يكون لي وجودا بدونه هنا …
فلا ترحل ولا تبتعد
فالحب بيننا للابد
فهل ترحل وتتركني ؟ ام تبقى لتحادثني ؟؟؟؟؟
بقلمي كالمعتاد

دعوة للتجــــاهلــــ…

هنا فقط عندما اريد ان اكتب
كانت كلمات الحزن دوما تسبق
ادللها .. اسالها لماذا هي تغلب؟
تجيب :
لو ان الحزن في القلب لايظهر على العيون
ولا على كلمات الشجون
كنتي لا تكتبين أي حرف حتى الان
هكذا اجابني
تعجبت
الجمني الجواب
لكني عرفت ان الحزن … حزن
ليس له ولا عليه سؤال
بل احساس واحساس
بين الحروف موجود لا نتجاهله
ولا نستطيع تركه
في هذا الزمان البدايه دوما حزينه
او عشقا وايضا له في الغالب نهاية حزينه
اذن لا مهرب من واقع تعيشه او تتجاهله للحظات فقط
وعلمت حينها ان سؤالي لم يكن في مكانه
بل كان سؤالا لا يدعو
الا للتجاهل فقط 
لا ننا نعيشه بمعنى الكلمه فقط ..
تحياتي بقلمي كالمعتاد

:::حـــــــــروفــــــــ الالـــــــــــم :::

سيدي ..تلك حروفـــــ
تلك حروف الابجديه لا غنى عنها
لم استطع ان اتركها تعبث بمكنونات نفسي
احيانا تجعلني مكانا من الحزن
واحيانا امزق الاوراق ولا ابالي باي شيء
اذا قرأتها تألمت
لكني عندما اريد ان اكتب عليها
اصاب بهذيان القلم
لان القلم اصبح لايستطيع الكتابة من ألمي
اكلني ذلك الحزن
اصبحت جرحا لايلتئم
لذلك لاتصنع مني مكانا اخر للجرح
اصبحت فقط اتألم صمتا
وكاني اعيش في مدينه للحزن داخلي فقط
الكلمات فيها حزنا لاينتهي
احاول ان ابتسم لكن
الإبتسامة اصبحت لامكان لها
نسيت كل شيء
حتى تلك الاوراق المتناثرة
اصبحت انظر اليها
اراها لألون لها الا الأسود
ولا مكان لها الا المهملات
لكني احزن لتركها
خففت عني كثيرا
احتضنتني ليلا
وكتبت عليها وفي اخر النهار
اصحوا امزقها
ولا ادري لماذا ؟
احاول ان ينتهي حزني
لكن لم استطع الا ان اكتب بالحروف
وامسح دمعي وانسى يوما طويلا
وابدا بيوم كسابقه
احتضن فيه الورق
واكتب بالقلم
واهذي فقط عندما
ارى وردة حمراء في ركن من اركان منزلي
هنا اعود واعيش يومي مثلها

فلا هي حقيقه
ولا انا استطعت ان اتوقف عن الالم

********
****
**
*

تحيــــــــــاتــــــــــي
بقلــــــــمي كالمعتـــــــــاد

فكرت ذات يوم

فكرت ذات يوم
ان اخبي احزاني
ولكني احترت اين اضعها
فانا امشي وهي معي
وكم اثقلتني
وكم مللت منها

واحترت دوما اين اخبئها

***


ذات مرة وضعتها عند
كثبان من الرمل
وبعد برهه
رجعت وجدت الكثبان تشتكي
منها ومن الالامها
فاخدتها ووضعتها
خلف الجبال
ورجعت ووجدتها قد تعدت الجبال
واصبحت الجبال تترنح من همها

 


فاخدتها ووضعتها
في بحر الاحزان
فحدث ان البحر هاج منها
فاخدتها ووضعتها في قلبي
واغلقت عليها ابوابي

***


وفتحت لي بابا سريا
لايعلمه الا الله
كي اعيش فقط
وكي اضحك منه فقط
وكي اجعل الاخرين يعرفوني ويضحكون معي
تمردت على احزاني
وخرجت من ميداني
ولم اعرف الطريق للرجوع
اخذتني الالام الى طريق الاشواك
ولا ادري هل انا على صواب
يسالني البعض لماذا تبكين؟؟
نعم اقول انني ابكي
وبعضهم يسالني اتعشقين ؟
قلت نعم اعشق
ولماذا لا اعشق
هل اخذ عشقي وارميه خارج قلبي !!!
لا !!!!!!
به اعيش
فكرت في الهروب
ولكني لم استطع الخروج
وفكرت في الرجوع ولم استطع الرجوع
ضعت في متاهات لا اعرفها
ولا بيدي ان اجدها
كنت كلما فتحت طريقا للنور
اغلق امام وجهي
كلما تنفست لمشاعري طريق
اختنق بعدها الى الموت
ويلوموني ؟؟؟؟
لماذا تعشقين؟
ساعشق حريتي
وساعشق حياتي
وسافتح لنفسي بابا للحياة
وسانير الطريق ليس بالشموع
بل بقناديل للحب
وسوف اعزف كل احزاني على اوراقي
ستقراون مرة حزنا
ومرة عشقا


هكذا انا
تهت في طريقين
لا اعرف كيف الرجوع
ولا كيف الخضوع
ساعيش على نبضات قلبي
وساكتب دوما عن عشقي
ساحارب كل حزن
وساقتل كل هم
ساغلق ابواب الهروب
وساواجهه المعارك بالصمود
معاركي لا تنتهي
اذا انتهت سانتهي انا
هكذا انا اعيش
تغلق عليا الابواب
وافتح لنفسي بابا والفرج من رب العباد
وصبرا لدنيا اتعبتنا بالالام
ونسينا فيها كل الحب والهيام
صبرا لقلب ممتلئ بدموع
لا يستطيع منها الكلام او التراجع عن المكتوب
صبرا لانثى حرمت من ذرف الدموع
وكتبت في اوراق الشعر
حروفا صنعت منها لها ينبوع
صبرا لسيدة غلبها الحرمان
فرجعت وكتبت لن اغيب عن الوجدان
صبرا لامراة لا تعرف المستحيل
وتعيش بحرب مع قلبا هزيل
تحياتي لكم ..
بدموع قلمي..

سيدي ان ادمنت الحب بوجودي ؟؟

سيدي ..
ان ادمنت الحب بوجودي
فانا اعيش على انفاس وجودك
وان الحزن وضعته جانبا في ايامي
وبغيابك يرجع في ذكرياتي
وقد اعيشه لساعات الغياب
ولو…لثواني
قد ادمنت وجودي وانا عشت بوجدانك
قد دخلنا سويا الى سجن لانخرج منه
الاوقد غلبنا الحب والاشواق
سيدي سجن الحب ليس له ابواب
غيابي ليس ببعدي عنك
بل ببعدي عن وجدانك
ولكني لازلت كطيف امامك
تراني رغم ابتعادي
وانفاسي لازالت في عطرك
وصوتي تسمعه رغم صمتي
اجريح انت من ابتعاد نحن فيه
وليس بيدنا أي تصرف لنناجيه
تشرق الشمس في ايامك
وتغيب عني ويصبح النهار
كلليل ليس له قمرا ولا شمسا تعيش فيه
تراودنا الاحلام ونعيش بها في حياتنا
قد نتالم من الاحزان
اونترك ايام الاحتلال
احتلال الحزن على الالام
او نمشي لطريق
فيه الحزن مسافات بلا نهايه
سيدي ….
اترك الحزن مثلي جانبا
وارحل من ليالي الذكرى
قلبك الحزين
وقلبي الذي اصبح ملازما لحبا مستحيل
اطلق سراح الدموع
وامسح من قلبك كل السكون
ولا تنعت الفرح بانه جبان
اجعله امامك
احلم به
ولا تتركه يهجرك
ولا تترك ليله ياكلك
عش الايام
فالحزن كلمات اكتبها على الورق
واكسر وراء كل كلمة منها كلمات العتب
قد يكون افتراق
او لقاء بعد اشتياق
او حب مستحيل ان تعيشه وانت في اختناق
الاوجاع تملاني
والالام تقتلني
وخنجري ساضعه في قلبي واسكته
حتى لا نضيع في طرقات الخيال
ساكتب دوما في اوراقي
وساكتب عن احلامي
وعن حياتي
مثلك انا امسكت القلم والورقه
واحترت ماذا اكتب
فخفت ان اكتب …
فتسقط دموعي وتحزن من كلماتي
فمن دموعي سترى حزني
وحزني يالمك
وانا لا اريد أي الما بصدرك
ولا اريد ان اكون سببا في هجرك
قد اضيع بين احساسي
وقد اضيع بين كلمات كتبتها في اوراقي
او حبا ضاع بين سنين احلامي
فالاحلام بين القلوب في ضياع

والاشواق تتكلم عن حب في طريق الضياع
فحياتي مثل حياتك والفصول الاربعه
وطريقي اسيرة
ولا زلت اسير بين طرقاته الموحشه
وحزني معي والشوق مسلكي
وليلي اقضيه بين حلم لقاء وحلم وما اصعبه؟؟؟
بقلمي كالمعتاد ..

كتبت في 1426هـ

عندهــــــــا فقط سارحــــــــــلـــــــ

عندهــــــــا فقط سارحــــــــــلـــــــ ...

عندها فقط انا سارحل ..
عندما اشتاق لكلماتك معي
والى همسات الحب الابجدي
والى لحظات تحتوي كل داخلي
و لكن
لا اجد حتى احلامي معك
ولا اجد تلك الاوراق عن حبي معك
عندها فقط سارحل عن الوجود
**
عندما انادي عليك بهمسات قلبي
ونظرات عيني
واسافر في الاحلام اليك
لاكون فقط بين يديك
ولا اجدك
عندها فقط
سارحل من عالمي بدونك
واترك كل ا لعالم ورائي
يبحث عن وجودك
فانا معك موجوده
وبدونك اصبح كرياح منثورة
**
عندما ابحث عن صورتك في مخيلتي
وابحث عن همساتي في قلبك
وبعض من انفاس عطري في جسدك
ولا اجدك
عندها فقط سارحل من الوجود
واصبح
امراة فقدها الحب بلا أي سبب معهود
**
عندما ابحث عن ايام السهر معك
ولا اجد الا الاحزان بيننا وفي دفاترك
واجد بجانب الدفاتر الشمعه التي لاجلك احترقت
وانا لست موجودة حتى في الحبر الذي في يدك
عندها فقط سارحل من عالمك
****
فانا اغار حتى من الشمعه التي بجانبك
فكيف البقاء وهي تنير لك عالمك
فانا اعلم اني من تعشقها والى الابد
وانا النور الذي يسكن في داخلك
عندها فقط
ساجعل الذي في مخيلتي
شعرا بيني وبينك للابد
تحياتي 

قلبــــ … إمراة … شرقيــــــة

قلبــــ … إمراة … شرقيــــــة

 

 

قلبـــــُ ...إمــــــراةٍ... شرقيـــــة...

 

عندما دخلت لمدينتي كنت تعلم اني امراة موشومة بالحزن والدموع… للابد
امراة ترفض ان يكون لها مكانا في قلب أي رجل
كثيرا كانت ترفض ذلك الاحساس وكثيرا تعلم عن مغامرات
لا احد فيها يموت الا… الحب
ولا احد فيها يمتلك الاخر الا…. الحزن
ولا احد منها يرحل الا … الجسد
لمدى طويل من العمر قررت عندما رايتك ان اتركك تطرق كل ابواب المدينه الحزينه
حتى ان وصلت الى قلبي لن تستطيع ان ترحل منه ابدا .. ومنها يكون قرارك الاخير معي
فكانت تلك الجسور التي مررت بها قد انهكها المشاة العاشقين من محاولاتهم للمضي نحو
قلبي الجريح الذي ان تلتئم جروحه فهو لازال ينزف للابد
جروحي تلك التي ترفض ان تلتئم كان سببها عشقا لايريد الرحيل الا وقد انتهى منه ومني كل شيئ
وكانت بداخلي تلك الاحزان التي تنتظر عودة سا كينها
حتى تعيش بهم… ولهم للابد
لكن الخوف امتلكني عندما تجاوزت كل مامررت به
وعلمت انك تغامر… فاصبت انا بالخوف على احلامك
لان الذي في اضلعك قد تجاوز حدود مغامرات مدن العشاق
واصبح من مغامرات الحب لاينظر الا لامراة له للابد فيرفض ان يبدا حتى لايرفضه أي قلب امراة
او يرفض ان يرحل حتى لا يبقى له ذكرى في عطر أي امراة كانت له في يوم من الايام
الذكريات هنا هي وحيده بينهما للابد لذلك
لم تتوقف انت… ولا انا رحلت من مكان تواجدي…كنت انتظر ان
بنظراتك لي… عبر ذلك الضوء اللؤلؤي … او عبر تلك النافذه القديمه .. وتحت ضوء القمر … وعند شروق الشمس للايام القادمه
كنت اختبئ كثيرا من احزاني خلف ستارة لا لون لها الا ان …اغمض عينيا فقط واعيش فيها وحيده
وعندما فتحت عيني وجدتك امامي… ولم استطع الا ان اغمضها.. لاعود لاحلامي معك فقط
عندها عادت احزاني … وافراحي … وجروحي .. وكل مكان في مدينتي التي فقدتها
وعادت اضلعي ترتجف من الاقتراب …او الانهيار او حياة الاحزان … او افراحا وادمعا اذرفها فرحا او حزنا
وماعدت ادري
اصبت بالحيرة
فقط كنت اقف وامسك وردة حمراء … نديه … نادرة …
بينـــــــي…. وبينك فقط
وكم خفت من بداية الاحزان ورحيل الاجساد الذي لاينتهي والارواح تغادر و لاتزال
تتالم من كل شيئ حولها
ذكريات
دموع
والما لا مثيل له
الا شعور لايوصف

تلك مدينتي عندما دخلتها كنت… الوحيد فيها
حيث ان من اعرفهم كان الخوف والجروح قد ارهقهم للوصول الي احلامهم … معي
لكني علمت انك على الجروح ستكون اقوى… وعلى الجسور المرهقه… للوصول ستكون انقى
مدينتي ستكون معك وبك فقط … حيث لا مغامرات…
ولا حبا يموت للابد
بل حبا في مدينة اتقنت تفاصيلها انا وحدي فقط …. حتى اصل اليك وتكون لي للابد
وكانت جسورها وهميه الا بيني …وبينك
تحياتي لك من امراة جعلت من مدينة الاحزان بستانا تعيشه فيه انت
وتكون زهرة حياتها لاتذبل ابدا
لانك معها وهي معك …

تحياتي بقلمي كالمعتاد